أفادت بلدية عنيزة أن ميدان الخندق الممتد بين طريقي أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب في المحافظة، لا يعاني من أية عيوب، بعد أن خضع للسفلتة والرصف.
وأكدت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «كيف حولت بلدية عنيزة ميدانا إلى فخ للمركبات؟» في (19/6/1440)، أن الميدان لا يشكل أي خطر على المركبات، ولم تتلق أي شكاوى حول الموقع عبر رقم الاتصال الموحد 940.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكاوى عدد من السكان حول الأضرار التي يتعرض لها العابرون من هبوط واسع أوجدته عمليات الكشط في الميدان، مشيرين إلى أن البلدية نفذت تلك الأعمال دون أن تكمل المشروع بسفلتته أو تضع حوله الحواجز، ما حوله إلى كمين يتربص بالعابرين. وطالب الأهالي البلدية بإزالة الخطر الذي يتهددهم، مشددين على إيجاد حلول بديلة تسهم في حماية السائقين.
وأكدت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «كيف حولت بلدية عنيزة ميدانا إلى فخ للمركبات؟» في (19/6/1440)، أن الميدان لا يشكل أي خطر على المركبات، ولم تتلق أي شكاوى حول الموقع عبر رقم الاتصال الموحد 940.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكاوى عدد من السكان حول الأضرار التي يتعرض لها العابرون من هبوط واسع أوجدته عمليات الكشط في الميدان، مشيرين إلى أن البلدية نفذت تلك الأعمال دون أن تكمل المشروع بسفلتته أو تضع حوله الحواجز، ما حوله إلى كمين يتربص بالعابرين. وطالب الأهالي البلدية بإزالة الخطر الذي يتهددهم، مشددين على إيجاد حلول بديلة تسهم في حماية السائقين.